وجدت هذه
المقالة على موقع الشام برس
وقد أعجبني منها هذا المقطع
وبغض النظر عن المشكلات التـــي تواجههـــا المدونـــات الشخصية، فإن قدرة الحكومات علـــــى الحد مـــن انتشارها محدودة. ويعود ذلك إلـــى أن تطــــور تقنيــات الإنترنت والاتصالات أسرع من تطور تقنيـــات منعها والتحكم بها. كما أن غــــزارة الإنتـــاج مـــن المدونـــات تجعل الرقيب الإعلامي عاجزاً عن مراقبة كل ما يُكتب. وبذلك يمكن القول إنّ المدونات ستلعب دوراً أكبر في طرح تشجيع ثقافة الحوار واحترام الرأي والرأي الآخر في العالم العربي كما يقول الإعلامي الدكتور ابراهيم محمد.
وشكراً
لبسام الخوري الذي بعث لنا بالوصلة للمقالة