الخميس، أكتوبر ١٣، ٢٠٠٥

من الكويت

بعضٌ من عبق الكويت سنتنسّمه في جولتنا التّالية. جاهزون؟ يلا!

ديبلوماسي الكويت يرحّب بكم في مفكّرته الالكترونيّة الدّيبلوماسيّة.

ومع
قنيمة، تتعرّفون إلى ديرة العجايب والمصايب والحبايب والغرايب.

أمّا
عادل، فيتلذّذ بهوايته الأحب إلى قلبه: رسوم الكاريكاتور.

و
للتّأملات في علم الفلك نصيبٌ أيضاً، مع شرقاوي.

يقول صاحبها إنّها مدوّنة مؤقّتة، وستزول بزوال السّبب. لذا، سارعوا إلى أمان يا كويت قبل زوال السّبب.

يسمّي نفسه زومبي سابقة، ويقول إنّه لا يفتح آفاقه بخصوص بعض القضايا، لكنّه شخصٌ مرح، وجاهز للمساعدة دائماً؛ وكمان مترجم.

على فكرة، سمعتهم يتهامسون عن مطرٍ من الفضّة قبلاً، لكن لم أصدّق حتّى رأيت بعيني .

وما قولكم فعلت حوّاء حين علمت أنّ شخصاً من عائلة آدم على بعد بضع مدوّناتٍ عنها؟ مش حاقول.

جولتنا في الكويت لم تنته بعد. وبساط الرّيح ما زال محلّقاً.



أرشيف المدونة الإلكترونية