ولكن مقصدنا الذي يتمحور حول السجل الجماعي الذي يدونه الأفراد العاديون أو غير العاديين و الذي يقصد منه وضع البصمة الشخصية في السياق الجارف للأحداث و الوقائع اليومية..هذا السجل الذي يكتب فيه الكثير من أجل أن يقرأه الكثير..أين نجده في هذا الزمان الذي ساهمت شبكة الإنترنيت في جعله زمن للديموقراطية المعرفية..؟
وتستطيع أن تقرأ المقالة كاملة هنا
إضافة من رامي (بعد إذنك يا إيهاث): والمقال نفسه مربوط هنا أيضاً