الجمعة، نوفمبر ٢٥، ٢٠٠٥

الحريّة

في البداية، يحاول أن يبحث عن ذاته.
ثمّ يعلنها جهارةً: الموت، ذلك النّكرة، لم يعد يروّعني.
ثمّ يمضي ليحكي عن سرادق العزاء.

من هذه المدوّنة اللّيبيّة التي ترفع اسم الحريّة، يطلّ علينا أحمد فريد بانطلاقةٍ حماسيّة، نسأله لماذا تباطأت وتيرتها؟