لا شكّ أنّ قضيّة أمينة ودود، أوّل امرأة تؤمّ صلاة جُمعة ويصلّي وراءها رجال ونساء، نالت جانباً هامَّاً من التدوينات العربيّة.
كَتَبَ ميشيل خاطر متهلّلاً متسائلاً عمّا أسماه شرخاً في الحائط العظيم. شارَكَت مُنى الطحاوي (إحدى المصليّات وراء أمينة) في تلك المناقشة.
كَتَب ألِف مُحلِّلاً*ّ لا مُحَلِّلاً**: صلوات نسويّة.
وعلّق عليه "واحد من مصر" هُنا.
وإن كانت التعليقات على السابقيَْن جاءت هادئة، فقد أثارت إيهاث الصخب (وربّما الشتائم) عندما اعتبرت ما حدث بداية يوم جديد.
ودعا عُمَر العربيّ كُلّ معترض أن ينظُر في المرآة (لوك إن ذا ميرور).
وفي غضب وحسم كتب "إيجاز" رسالته إلى أمينة، مسميّاً إيّاها بالـ"خرقاء". أخيراً مدوِّن معترض!
ولأهميّة الموضوع أدرج تدوينات باللغة الإنجليزيّة ينتمي أصحابُها إلى دول أعضاء بجامعة الدول العربيّة:
كَتَب حجر رشيد عن أمينة ودود وصنع التاريخ وإثارة الجدل.
وكتب شلتوكس عن الموضوع هُنا وهُنا: شلتوكس معرض بلا غضب!
وها هو نقاش طويل لدى حلمي.
وتعليق صغير بقلم "صغيرة على الحياة" من عُمان ـ
(Petite for life)
ـ
* Analyzing
** Allowing
أرجو إضافة أيّة روابط أخرى للموضوع